سرطان-الرحم

علاج سرطان الرحم

إن سرطانات الجهاز التناسلي للمرأة تشمل كل السرطانات التي تبدأ في الأعضاء التناسلية للمرأة. تتم تسمية السرطان دائمًا على اسم الجزء من الجسم الذي يبدأ فيه. تبدأ السرطانات النسائية في أماكن مختلفة داخل حوض المرأة، وهي المنطقة الموجودة أسفل المعدة وبين عظام الورك.

أنواع سرطان الرحم أو السرطان النسائي:

• يتشكل سرطان عنق الرحم في خلايا عنق الرحم، وهو الطرف السفلي الضيق من الرحم.
• يتشكل سرطان المبيض في المبيضين الموجودين على جانبي الرحم. يمكن أن تبدأ بعض سرطانات المبيض أيضًا في قناة فالوب.
• سرطان الرحم هو تكون الخلايا السرطانية في الرحم، وهو العضو المجوف ذو الشكل الكمثري الموجود في حوض المرأة حيث ينمو الجنين أثناء الحمل. هذا النوع يشمل أيضًا سرطان بطانة الرحم.
• يتشكل سرطان المهبل في المهبل، وهو عبارة عن قناة مجوفة تشبه الأنبوب بين قاع الرحم وخارج الجسم، وهي القناة المؤدية من عنق الرحم إلى خارج الجسم. عند الولادة، يخرج الطفل من الجسم عبر المهبل.

اسباب الاصابة بسرطان الرحم:

اسباب سرطان الرحم عند النساء متنوعة وهي عبارة عن العوامل التي تزيد من فرصة الإصابة بسرطان الرحم، ومنها ما يلي:
• العمر الأكبر من 50 عامًا.
• السمنة والوزن الزائد.
• تناول هرمون الاستروجين بمفرده (بدون هرمون البروجسترون) كبديل للهرمون أثناء انقطاع الطمث.
• تناول عقار التاموكسيفين، وهو دواء يستخدم للوقاية من أنواع معينة من سرطان الثدي وعلاجها.
• وجود أفراد من العائلة المقربين أصيبوا بسرطان الرحم أو القولون أو المبيض .
• وجود طفرة جينية تزيد من خطر الإصابة، بما في ذلك BRCA1 أو BRCA2.
• الإصابة المستمرة بفيروس الورم الحليمي البشري (HPV) في عنق الرحم تسبب 95٪ من حالات سرطان عنق الرحم إذا تركت دون علاج. عادة، يستغرق الأمر من 15 إلى 20 عامًا حتى تتحول الخلايا غير الطبيعية إلى سرطان، ولكن في النساء اللاتي يعانين من ضعف في جهاز المناعة، مثل فيروس نقص المناعة البشرية غير المعالج، يمكن أن تكون هذه العملية أسرع وتستغرق من 5 إلى 10 سنوات. ينتقل هذا الفيروس عن طريق الاتصال الجنسي. في معظم الحالات، يقوم الجهاز المناعي بإزالته من الجسم ولكن الإصابة المستمرة به تؤدي إلى نمو خلايا غير طبيعية أو سرطانية. أما فرصة إصابة العذراء بسرطان عنق الرحم فهي ضئيلة.
• تكمن أسباب سرطان عنق الرحم للعذراء في تقدم العمر فوق سن الخمسين، زيادة الوزن، تناول العلاج الهرموني الذي يحتوي على هرمون الإستروجين فقط.
• تشمل عوامل الخطر لتطور سرطان عنق الرحم درجة التسبب في نوع فيروس الورم الحليمي البشري، الحالة المناعية، وجود أمراض أخرى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، عدد الولادات، عمر الأم الصغير عند حملها الأول، الاعتماد على وسائل منع الحمل الهرمونية، والتدخين.

 

أعراض السرطان النسائي:

اعراض سرطان عنق الرحم:

في وقت مبكر، قد لا يسبب سرطان عنق الرحم علامات وأعراض. قد يسبب سرطان عنق الرحم المتقدم الآتي:
• بقع دموية أو نزيف خفيف بين الدورات الشهرية أو بعدها.
• نزيف الدورة الشهرية أطول وأثقل من المعتاد.
• زيادة الإفرازات المهبلية.
• نزيف بعد الجماع.
• الألم أثناء الجماع.
• نزيف بعد انقطاع الطمث.
• آلام الحوض و/أو الظهر غير المبررة والمستمرة.

هذه الأعراض قد تطابق مع أعراض سرطان عنق الرحم الحميد. لذا؛ يرجى التوجه إلى افضل مؤسسة في العراق لعلاج سرطان الرحم وهي مؤسسة وارث الدولية لعلاج الأورام، تلك التي تضم افضل الأطباء لعلاج السرطان في العراق.

اعراض سرطان المبايض:

قد يسبب سرطان المبيض العلامات والأعراض التالية:
• نزيف مهبلي (خاصة في حالة تجاوز سن اليأس)، أو إفرازات من المهبل غير طبيعية.
• ألم أو ضغط في منطقة الحوض.
• آلام في البطن أو الحوض أو الظهر.
• انتفاخ دائم ومستمر.
• الشعور بالشبع بسرعة عند تناول الطعام، أو صعوبة في تناوله.
• تغيير في عادات استخدام الحمام، مثل الحاجة المتكررة أو الملحة للتبول و/أو الإمساك.

اعراض سرطان الرحم:

تنقسم اثار سرطان الرحم إلى اعراض سرطان الرحم الاولية و اعراض سرطان الرحم المتاخرة. من أعراض سرطان الرحم المبكرة النزيف المهبلي غير المعتاد الذي يحدث بخلاف فترة الحيض أو بعد انقطاع الطمث. تشمل علامات سرطان الرحم الأخرى ما يلي:
• كثرة التبول.
• كتلة أو نمو في المهبل.
• الشعور المستمر بالشبع.
• إفرازات مهبلية رقيقة بيضاء أو شفافة.
أما أعراض سرطان الرحم المتقدم فتشمل الألم أو الضغط في الحوض، الشعور بالتعب العام، الغثيان، فقدان الشهية، وفقدان الوزن.

لا تختلف اضرار سرطان الرحم في كل المراحل العمرية. لذا؛ نجد أن أعراض سرطان الرحم للعذراء، اعراض سرطان الرحم للحامل، اعراض سرطان الرحم بعد الولادة، أعراض سرطان الرحم بعد سن الخمسين، اعراض سرطان الرحم بعد انقطاع الطمث لا تختلف عما تم ذكره.

اعراض سرطان الرحم والمهبل:

في البداية، لا تسبب معظم أنواع سرطانات المهبل علامات وأعراضًا. ولكن إذا كانت هناك أعراض، فقد تشمل:
• إفرازات مهبلية أو نزيف غير طبيعي. قد يكون النزيف غير طبيعي بسبب شدته، أو وقت حدوثه، مثل النزيف بعد انقطاع الطمث، نزيف بين الفترات، أو أي نزيف آخر أطول أو أثقل من المعتاد.
• تغير في عادات الحمام، مثل وجود دم في البراز أو البول، أو الذهاب إلى الحمام أكثر من المعتاد، أو الشعور بالإمساك.
• ألم في الحوض والمنطقة الواقعة أسفل المعدة وبين عظام الورك، خاصةً عند التبول أو ممارسة الجماع.

كيفية اكتشاف سرطان الرحم:

• الفحص البدني.
• الموجات فوق الصوتية للحوض لتكوين صورة للرحم والمبيضين. يتردد صدى الموجات الصوتية عندما تلتقي بشيء كثيف مثل ورم أو عضو. ثم يقوم الكمبيوتر بعمل صورة من هذه الأصداء. يستغرق فحص الموجات فوق الصوتية للحوض ما بين 15 إلى 30 دقيقة. إذا بدا أي شيء غير عادي، فقد يقترح كادر مؤسسة وارث إجراء خزعة.
• الموجات فوق الصوتية في البطن، من أجل الحصول على صور جيدة للمبيضين والرحم في الموجات فوق الصوتية على البطن، سوف تحتاج المريضة إلى أن تكون المثانة ممتلئة. لذا؛ سيُطلب من المريضة شرب الماء قبل الموعد.
• الموجات فوق الصوتية عبر المهبل لا تحتاج إلى امتلاء المثانة.
• خزعة بطانة الرحم، حيث يتم إرسال الخلايا إلى أخصائي علم الأمراض الذي يقوم بفحصها تحت المجهر.
• منظار الرحم، يتم إدخاله من خلال المهبل إلى الرحم ويسمح برؤية ما داخل الرحم. خلال هذا الإجراء، يمكن أيضًا إزالة الأنسجة (خزعة) وإرسالها لمزيد من الاختبارات في المختبر.
• اختبارات الدم والبول لتقييم الصحة العامة واتخاذ قرارات العلاج.
• اختبارات أخرى، لمعرفة ما إذا كان السرطان قد انتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، مثل الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي. بالنسبة لأنواع معينة من سرطان الرحم، مثل الساركوما، يمكن استخدام فحص PET .
• اختبار مسحة عنق الرحم الذي يعد اختبار سرطان عنق الرحم. بعد نتيجة اختبار فيروس الورم الحليمي البشري الإيجابية (أو أي طريقة فحص أخرى)، يمكن لكادر مؤسسة وارث الدولية البحث عن تغييرات في عنق الرحم (مثل الخلايا السرطانية) والتي قد تتطور إلى سرطان عنق الرحم إذا تركت دون علاج، وذلك من خلال مسحة لعنق الرحم.
• تحليل سرطان الرحم الأكثر شيوعًا هو إجراء دلالات الأورام CA125 الذي يساعد في تشخيص ومتابعة نجاح الخطة العلاجية.
• تقنية العقد اللمفاوية الحارسة هي أداة جراحية تشخيصية مناسبة لتحديد النقائل العقدية الخفية لدى المرضى الذين يعانون من أورام الرحم. إن دقتها العالية تجعلها تقنية مقبولة لتقييم العقد الليمفاوية حيث أن تحديد العقد المصابة مهم لوضع الخطة العلاجية. إذا وجدت عقد مصابة لا يتم التدخل الجراحي وتخضع المريضة إلى العلاج الكيماوي أو الإشعاعي. لذا؛ تساعد تقنية العقد اللمفاوية الحارسة في تحديد مراحل امتداد الورم جراحياً لأورام بطانة الرحم واختيار العلاج الأمثل.

مراحل سرطان الرحم:

يتم تقسيم سرطانات الرحم على نطاق يتراوح من الأول إلى الرابع.
• المرحلة الأولى: السرطان لم ينتشر خارج الرحم.
 المرحلة الثانية: انتشر سرطان إلى عنق الرحم.
• المرحلة الثالثة: انتشر سرطان إلى المهبل و/أو المبيضين و/أو العقد الليمفاوية.
• المرحلة الرابعة أو اخر مراحل سرطان الرحم: انتشر سرطان إلى المثانة أو الأعضاء الأخرى البعيدة عن الرحم. لذا؛ يعتبر آخر مراحل سرطان الرحم.

علاج سرطان الرحم في العراق:

يتم علاج سرطان الرحم بعدة طرق. يعتمد ذلك على نوع السرطان النسائي ومدى انتشاره. العلاج يمكن أن يشمل الجراحة والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيماوي بالإضافة إلى الرعاية التلطيفية لتوفير الرعاية الداعمة والسيطرة على الألم.
• العلاج الجراحي لسرطان الرحم: يتم استئصال الرحم بسبب السرطان ويسمى هذا الإجراء استئصال الرحم الكلي. إذا تمت إزالة قناتي فالوب وكلا المبيضين أيضًا، يُطلق على ذلك اسم استئصال المبيض الثنائي. غالبًا ما تتم إزالة المبايض لتقليل خطر عودة السرطان، حيث ينتج المبيض هرمون الاستروجين، وهو الهرمون الذي قد يتسبب في نمو السرطان.
• العلاج الإشعاعي لسرطان الرحم: استخدام أشعة عالية الطاقة (مماثلة للأشعة السينية) لقتل السرطان. العلاج الإشعاعي الداخلي أو براكي ثيرابي ثلاثي الابعاد بدلالة الرنين والمفراس التطابقي هو علاج موضعي بحقن مصدر مشع داخل الرحم. هذا العلاج الإشعاعي الموضعي يتوفر داخل مؤسسة وارث الدولية لعلاج الأورام. قد يتم اللجوء إلى العلاج الإشعاعي بعد استئصال الرحم لمرحلتي السرطان الثانية والثالثة.

 العلاج الكيميائي لسرطان الرحم: استخدام ادوية كيميائية لتقليص أو إنهاء سرطان الرحم. قد تكون الأدوية ن حبوب تتناولها المريضة أو أدوية تُحقن في الأوردة، أو في بعض الأحيان كليهما.
• العلاج الهرموني لسرطان الرحم: عادةً ما يتم إعطاء العلاج الهرموني إذا انتشر السرطان أو إذا تكرر. كما يتم استخدامه أحيانًا إذا لم تكن الجراحة خيارًا. البروجسترون هو العلاج الهرموني الرئيسي للنساء المصابات بسرطان الرحم، حيث يساعد على تقليص بعض أنواع السرطان والسيطرة على الأعراض.
• العلاجات المستهدفة: نوع من علاج السرطان يستهدف الخلايا السرطانية لوقف أو إبطاء نمو الخلايا السرطانية أو انتشارها. قد يوصي أطباء مؤسسة وارث الدولية بإجراء اختبارات جينية لمعرفة العلاج الموجه المناسب لك.
• المنظار المهبلي أو الفحص البصري لعنق الرحم لتحديد مكان السرطان وتقييمه، يليها:
o الاجتثاث الحراري باستخدام مسبار ساخن لحرق الخلايا.
o العلاج بالتبريد، والذي باستخدام مسبار بارد لتجميد الخلايا.
o إزالة الأنسجة غير الطبيعية باستخدام حلقة ساخنة كهربائيًا.

الوقاية من سرطان الرحم:

لا توجد طريقة معروفة للوقاية من سرطان الرحم. لكن هذه الأشياء قد تقلل من فرص الإصابة بسرطان الرحم:
• عدم استخدام حبوب منع الحمل.
• الحفاظ على وزن صحي وممارسة النشاط البدني.
• تناول هرمون البروجسترون، في حالة تناول هرمون الاستروجين.

الوقاية من سرطان عنق الرحم:

يعد التوعية بسرطان عنق الرحم والوصول إلى المعلومات والخدمات أمرًا أساسيًا للوقاية والسيطرة مدى الحياة. أيضًا التطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري في سن 9-14 عامًا وسيلة فعالة للغاية للوقاية من عدوى فيروس الورم الحليمي البشري وبالتالي سرطان عنق الرحم وغيره من أنواع السرطان المرتبطة بفيروس الورم الحليمي البشري. يمكن إعطاء اللقاح كجرعة واحدة أو جرعتين. يجب أن تتلقى النساء اللاتي تعاني من ضعف الجهاز المناع جرعتين أو ثلاث جرعات.

الكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم:

من بين جميع أنواع السرطان النسائية، فإن سرطان عنق الرحم فقط لديه اختبارات فحص يمكنها اكتشاف هذا السرطان مبكرًا. يجب أن يتم فحص النساء للكشف عن سرطان عنق الرحم من خلال إجراء مسحة عنق الرحم بشكل منتظم مرة كل 5 سنوات بعد سن الثلاثين، وإذا كانت نتائج الفحوصات جيدة حتى عمر ال65 فلا ضرورة لإجراء الفحص مرة أخرى. ينبغي أن يتم فحص النساء المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية كل 3 سنوات بدءًا من سن 25 عامًا. نادرًا ما يسبب سرطان عنق الرحم أعراضًا، ولهذا السبب يعد إجراء فحص سرطان عنق الرحم بشكل منتظم أمرًا مهمًا، حتى لو تم التطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري.

 

ما هو الفرق بين الورم الليفي والسرطان في الرحم؟ و هل يتحول الورم الليفي في الرحم إلى سرطان؟

الأورام الليفية في الرحم هي أورام حميدة تمامًا تنشأ من أنسجة العضلات الملساء داخل الرحم، ولا تتحول الأورام الليفية الرحمية إلى سرطان. لذا؛ فإن الإصابة بالأورام الليفية الرحمية لا تزيد من فرص الإصابة بسرطانات نسائية أخرى.

هل يمكن الشفاء من مرض سرطان الرحم؟

لحسن الحظ، غالبًا ما يتم تشخيص سرطان بطانة الرحم في مرحلة مبكرة. وذلك لأن العديد من السيدات يلاحظن نزيفًا غير عادي. إذا تم اكتشاف السرطان مبكرًا ولم ينتشر إلى أعضاء أخرى، فإن إزالة الرحم يمكن أن تعالجه. لذا؛ ترتفع نسبة الشفاء من سرطان بطانة الرحم.

كم سنة تعيش مريضة سرطان عنق الرحم؟

تعتمد التوقعات بالنسبة للنساء المصابات بسرطان الرحم على عدة عوامل، بما في ذلك العمر والصحة العامة، وكذلك توقيت التشخيص ومرحلة السرطان. بشكل عام، تحصل النساء الأصغر سنًا والنساء اللاتي تم اكتشاف السرطان في مراحلهن المبكرة على أفضل النتائج. ولحسن الحظ، فإن معظم النساء المصابات بسرطان بطانة الرحم، وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان الرحم، يتلقين تشخيصهن في مرحلة مبكرة من المرض عندما يكون من الممكن علاجه في كثير من الأحيان. بعد العلاج، على النساء الاستمرار في المتابعة بانتظام حتى إذا تكرر السرطان، يمكن اكتشافه وعلاجه على الفور.

هل سرطان الرحم مميت؟

الكثيرات يتسائلن هل سرطان الرحم خطير؟ سرطان الرحم ليس قاتلاً عندما يتم تشخيصه وعلاجه في المراحل المبكرة، حيث ترتفع نسب الشفاء من سرطان الرحم داخل افضل مستشفي لعلاج السرطان في العراق.

الفرق بين التهاب عنق الرحم وسرطان الرحم:

التهاب عنق الرحم وسرطان الرحم هما حالتان مختلفتان تشملان الرحم، حيث يشير التهاب عنق الرحم إلى التهاب في عنق الرحم والأنسجة المحيطة به نتيجة لعدوى؛ مما يتسبب في تهيج واحمرار واحتقان وإفرازات غير طبيعية من المهبل. أما سرطان الرحم فهو يشير إلى نمو خلايا سرطانية غير طبيعية في أنسجة الرحم.

هل يعود سرطان الرحم بعد الاستئصال؟

بالنسبة لمعظم الحالات المصابة بسرطان الرحم، يكون العلاج فعالًا، ولكن في بعض الحالات، يمكن أن يتكرر سرطان الرحم إما في الرحم أو في جزء آخر من الجسم. لذا؛ تحرص افضل مؤسسة لعلاج الأورام في العراق على متابعة مريضاتها باستمرار.

تجربتي مع سرطان الرحم: